- Unknown
- 8:59 ص
- غرائب وعجائب
- لاتوجد تعليقات
طفل يذهب للمرسة مشيا علي يديه
يواصل طفل صيني تحديه المذهل لإعاقته البدنية، إذ إن إصابته بالشلل في ساقيه لم تمنعه عن الذهاب إلى مدرسته يومياً سيرا على كفّيه،
قصة الصبي يان يو هونغ، البالغ من العمر 10 سنوات، تثير مزيجاً من المشاعر الإنسانية المؤثرة إزاء ما يبديه من عزيمة فولاذية وإرادة لا تلين على الرغم من حداثة سنه وصعوبة التحديات الحياتية التي يواجهها منذ مولده.
وأصيب يان هو بالشلل في ساقيه بعد مرور سنتين على مولده لمزارعين فقيرين في قرية نائية تابعة لمقاطعة هو باي.
وبدأ في ممارسة السير بالمقلوب على كفيه عندما كان في الرابعة من عمره واستمر في محاولاته حتى أصبح قادرا على السير بتلك الطريقة دون أي مشاكل. وهو معاق أيضا – قوله إن ابنه أبدى إصراراً على الذهاب إلى المدرسة كبقية أترابه عندما بلغ السادسة من عمره، مشيرا إلى أنه يذهب إلى مدرسته ويعود منها يومياً سيرا على كفيه منذ 4 سنوات.
وتستغرق رحلة ذهاب الطفل إلى مدرسته نحو ساعة ونصف الساعة، ومثل ذلك لرحلة العودة وعلى الرغم من أنه يستطيع السير أيضا بشكل طبيعي متكئا على عكازين، فإنه يقول إنه يفضل السير مقلوبا على كفيه لأن ذلك أسرع وأسهل بالنسبة إليه.
ويؤكد الصبي، الذي تتولى أمه الإنفاق عليه أنه عازم ومصمم على مواصلة دراسته حتى أبعد مدى، مضيفاً: «لا أريد التوقف عن الذهاب إلى المدرسة، سأدرس بكل اجتهاد كي أتمكن من الإنفاق على نفسي في المستقبل».
يواصل طفل صيني تحديه المذهل لإعاقته البدنية، إذ إن إصابته بالشلل في ساقيه لم تمنعه عن الذهاب إلى مدرسته يومياً سيرا على كفّيه،
قصة الصبي يان يو هونغ، البالغ من العمر 10 سنوات، تثير مزيجاً من المشاعر الإنسانية المؤثرة إزاء ما يبديه من عزيمة فولاذية وإرادة لا تلين على الرغم من حداثة سنه وصعوبة التحديات الحياتية التي يواجهها منذ مولده.
وأصيب يان هو بالشلل في ساقيه بعد مرور سنتين على مولده لمزارعين فقيرين في قرية نائية تابعة لمقاطعة هو باي.
وبدأ في ممارسة السير بالمقلوب على كفيه عندما كان في الرابعة من عمره واستمر في محاولاته حتى أصبح قادرا على السير بتلك الطريقة دون أي مشاكل. وهو معاق أيضا – قوله إن ابنه أبدى إصراراً على الذهاب إلى المدرسة كبقية أترابه عندما بلغ السادسة من عمره، مشيرا إلى أنه يذهب إلى مدرسته ويعود منها يومياً سيرا على كفيه منذ 4 سنوات.
وتستغرق رحلة ذهاب الطفل إلى مدرسته نحو ساعة ونصف الساعة، ومثل ذلك لرحلة العودة وعلى الرغم من أنه يستطيع السير أيضا بشكل طبيعي متكئا على عكازين، فإنه يقول إنه يفضل السير مقلوبا على كفيه لأن ذلك أسرع وأسهل بالنسبة إليه.
ويؤكد الصبي، الذي تتولى أمه الإنفاق عليه أنه عازم ومصمم على مواصلة دراسته حتى أبعد مدى، مضيفاً: «لا أريد التوقف عن الذهاب إلى المدرسة، سأدرس بكل اجتهاد كي أتمكن من الإنفاق على نفسي في المستقبل».
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق